بقلم الكاتبه_منيرة حميد الجهني
مجد وفخر محمد بن سلمان، شغف الشباب وفكر الراشدين وحكمة الشيوخ.
انه القائد الملهم محمد بن سلمان حفظه الله، نظر إلى شعبه انه أعظم شيء تمتلكه المملكه العربيه السعوديه ونظر اليه شعبه بكل الحب بأنه الملاذ بعد الله لكل خير يحلمون به او يرونه حولهم من تطور وثقافة ونمو.
فخلال الخمس سنوات الماضية ومن خلال رؤيه سموه حفظه الله حققت المملكة قفزات كبيرة خاصة فيما يتعلق بتمكين المرأه السعودية.
هذه القفزات ابهرت العالم حيث ان سموه اتاح للمرأه العمل والمشاركة في مختلف المجالات واستطاعت أن تثبت بأنها قادرة على تحمل المسؤولية.
ايام قادمة وواعدة بفضل الله ثم بدعم قيادة حكيمة تدعم وتخطط للوصول إلى القمه.
تمكن الأمير محمد بن سلمان في مقابلة تلفزيونية خالية من التعقيد ولها عمق كبير ودقة في الأرقام ان يجعل من هذا اللقاء حديث العالم اجمع وذلك لما حواه من صدق وبساطة بدون تكلف.
كانت لديه نظرة مستقبلية لكل اوجه الحياة يحلم لشعبه بالرغد والرفاهية وفق أولويات وضعها تجعل الاهم فالاهم ،ولكن كل ما في هذه الأرض مهم لديه وكل شيء له خطة وهدف.
لم تقتصر هذه الرؤيا المباركة على السعودية فقط بل شملت المنطقة بكاملها بل الشرق الأوسط الجديد.
حقا نهنيء انفسنا كشعب سعودي وامة عربية انه يوجد من يفكر بها بعموم الخير والنماء للمنطقة……لك المجد والعز يا ديرتي.