بقلم / د.عدنان المهنا
بتدشينه لبرنامج (شريك)
وتعزيز وتطوير الشراكة مع القطاع الحكومي والخاص
لزيادة مرونة الإقتصاد أكد سموه ولي العهد الكريم الأمير محمد بن سلمان
وفقه الله مسيرة تآدم حولت بالماضي وتراثه للحاضر ونمائه وبنائه وجهة الأنظار.. وقامت بالتعريف بدعم الإزدهار والنمو لزيادة الأهداف الإستثمارية واستيلاد وظائف للشباب والشابات بالوطن لمشاريع وحوافز تنموية هي حس وطني يقدم لهذه
الأرض بطموحات متفردة على مستوى الكون في (خطاب تاريخي حضاري) استطاع سمو ولي العهد حفظه الله ان يقدمه ضمن توجهات واتجاهات الطموح الوطني الذي كان يظل يشخص تهاليل مؤسس بلادنا جلالة الملك عبد العزيز بن عبدالرحمن الفيصل آل سعود والذي جاهد وكابد ليطوع وطنه في إكبار ويوصله إلى مصاف الدول الكبرى التي سادت بروافدها الدينية والسياسيةوالثقافية والاقتصادية ونهجت منهجية علمية علمية توقف عليها (الإنسان السعودي) وفهم الخطاب.. ثم تمتع هذا الانسان برفاه معطى احتماه واحتضنه في كافة مناحي حياته..!!
** واليوم.. (هذا المشروع ) يعظم (كيمياء الروح السعودية وتشغيلها ) في اروع انسجام لضخ التعاون المالي والنقدي و بالولاء مع قائدنا المظفر (بعون الله) خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز حفظه الله..
……
*ها هو سيدي الشاب ولي العهد الأمير محمد بن سلمان :
الوطن
(بفيضه الروحي)
وثقافته..
(بانجازاته)
وطموحاته ومشروعاته..!!
بتطوراته
ونهضاته..
برؤاه
ورؤية ٢٠٣٠
……
طقسٌ آخر من العطاء
الحضاري
والتاريخي
والتنموي..
ملأٌ أعظم من ذلك (الملأ)
المسجل في دواوين تلاحم الأمم..!!
……
(د.عدنان المهنا)