اخبار محلية
منتدى ديوانية آل رفيق الثقافية في مجلس الشريف الدكتور جميل الشهاوي
جدة ـ إبراهيم البلوشي
زار مساء أمس الأربعاء
السابع والعشرين من شهر يناير 2021م، عدد من أعضاء منتدى ديوانية آل رفيق الثقافية بالمدينة المنورة مجلس الشريف الدكتور جميل بن علي الشهاوي وذلك بعد أن تلقى دعوة كريمة من الشريف الدكتور جميل بن علي الشهاوي عاشق المدينة وأهلها وكانت الزيارة في منزله بمحافظة جدة والكائن على طريق حراء وكان في إستقبال الوفد كل من الدكتور الشريف جميل بن علي وسعادة السفير عادل بن محمد نوفل السابق و الدكتور الشريف محمد آل عايش أبو نواس
والدكتور أحمد محسن العطاس و خالد زين أبو الجدائل
الرئيس التنفيذي للأجنحة الممتازة للطيران و حسن بن فالح الناهسي
و يوسف عبدالرحمن بندقجي
وبعض وجهاء وأعيان مكة المكرمة وجدة
وقد تبادل الجميع الأحاديث عن الذكريات الجميلة والعادات المشتركة في المدينة المنورة ومكة المكرمة وجدة كما تطرقوا في حديثهم عن الهموم الثقافية والفكرية المتعلقة بالشأن العام
حيث لازالت ديوانية آل رفيق الثقافية تواصل حراكها الإجتماعي بين أرجاء وطننا الغالي
نسأل الله التوفيق والسداد للديوانية وروادها وتم توديع أعضاء الوفد بكل حفاوة وتكريم
وأعرب رئيس مجلس إدارة ديوانية آل رفيق الثقافية والمشرف العام على منتدى ديوانية آل رفيق الثقافية والمدير العام لمجموعة محموداحمدرفيق التجارية محمود أحمد رفيق عن بالغ الشكر والتقدير بإسمه وباسم كافة رواد الديوانية والمنتدى والمجموعة لسعادة الدكتور الشريف جميل بن علي
وأضاف كم كانت سعادة أعضاء منتدى و رواد ديوانية آل رفيق الثقافية المدينة المنورة كبيرة بلقاء الاحبة ليلة أمس
وقد غمرتمونا بكرمكم وحسن وفادتكم
وهذه الألفة والمحبة
التي لاحظتموها هي اللحمة الوطنية لابناء وطننا الحبيب المملكة العربية السعودية كما أنها نتيجة الفكر الراقي الذي يتميز به أعضاء المنتديات المدينة المنورة ومكة المكرمة وجدة وهي بالذات عادة أهل المدينة المنورة وأبناء هذا الوطن بشكل عام وقد حث عليها ديننا الحنيف ونبينا المصطفى عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم
ونرجو أن تتاح الفرصة لاستقبالكم في المدينة المنورة للتشرف بالصلاة في المسجد النبوي الشريف وزيارة المصطفى صلى الله عليه وسلم وصاحبيه رضي الله عنهما وختم كلمته قائلا :ولا أملك إلا أن أزجي لسعادتكم والجميع لديكم أسمى آيات الشكر والتقدير على طيب الحفاوة وحسن الوفادة وكرم الضيافة ونلتقي دومًا على دروب الخير والمحبة.