متابعات ـ إبراهيم البلوشي
يسرّ مجموعة فنادق راديسون، بالتعاون مع شركة مضائف، الإعلان عن إنشاء سبعة فنادق مغربية، بما فيها أربعة فنادق سيتمّ افتتاحها في وقت لاحق من هذا الشهر، وذلك في مناطق سياحية مرموقة مثل الحسيمة، والسعيدية وتغازوت. ومع إضافة أكثر من 1600 غرفة إلى المحفظة الجديدة من المنتجعات والمساكن، سيرتفع عدد المشاريع المغربية للمجموعة إلى 10 فنادق، ممّا يسرّع عجلة استراتيجيتها لتبلغ 15 فندقاً قائماً وقيد التطوير في البلد بحلول عام 2025.
وفي هذه المناسبة، صرّح إيلي يونس، نائب الرئيس التنفيذي وكبير مسؤولي التطوير في مجموعة فنادق راديسون في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا، قائلاً: “يسرّنا الإعلان عن هذه المحفظة المؤلّفة من سبعة فنادق جديدة، سيما أنّها سترسّخ مكانتنا المتنامية في المغرب وستؤكّد مرّةً أخرى على التزامنا تجاه البلد ومستقبله. تُعتبَر المغرب الوجهة السياحية الرقم واحد في أفريقيا من حيث الوافدين الأجانب باعتبارها همزة وصل بين أوروبا وأفريقيا، وتشكّل سوقاً ذات أولوية لاستراتيجية التطوير الأفريقية التي ننتهجها نظراً لإمكانياتها الواسعة. نحن نحافظ على التزامنا بالرؤية الملكية للبلد، وهي حملة جديدة للمغرب تدعم تطوير السياحة المحلية والعالمية. وسنغتنم الفرصة لنشكر شركاءنا في مجال الأعمال على ثقتهم في علاماتنا وفي فرقنا حيث نتطلّع معاً لافتتاح هذه الفنادق عالمية الطراز في المغرب.”
وبدوره صرّح رامساي رانكوسي، نائب رئيس التطوير في مجموعة فنادق راديسون في أفريقيا وتركيا، قائلاً: “تضمّ هذه المحفظة المتنوّعة أربعة منتجعات ومساكن محوَّلة وثلاثة منتجعات ومساكن جديدة منتشرة في الحسيمة، والسعيدية وتغازوت، كما أنها تُعزّز شققنا الفندقية وعروضنا العالمية في مجال الضيافة. بالإضافة إلى ذلك، ترسّخ هذه المنتجعات الجديدة التي تكمّل مشاريعنا القائمة في مراكش والدار البيضاء، مكانة علامة راديسون بلو الرئيسية، وانتشار علامة راديسون الراقية وسريعة النمو في أفريقيا. ولا شكّ في أنّ إضافة هذه الفنادق، إلى جانب افتتاح أربعة جدد، قد ساهمت في تعزيز وتنويع مكانتنا في هذه السوق الرئيسية حيث نأمل مواصلة توسّعنا السريع.”
وبدوره صرّح مامون العلمي لحليمي، الرئيس التنفيذي لمضائف، الشركة المالكة، قائلاً: “يسرّنا تعزيز مكانتنا كروّاد في الاستثمار السياحي للمغرب من خلال هذا التعاون مع مجموعة فنادق راديسون لافتتاح سبعة فنادق في ثلاث وجهات استراتيجية ذات إمكانيات عالية. وتشمل هذه المشاريع افتتاح منتجعين جديدين مع طرح حوالي 600 غرفة هذا العام في الحسيمة واستحداث 1500 وظيفة مباشرة وغير مباشرة. كما سيتمّ تغيير الهوية التجارية لأربعة مشاريع بهدف الارتقاء بمنتجاتنا وتحسين تجربة العملاء، بالإضافة إلى فندق سابع قيد التطوير. يسرّنا بناء هذه العلاقة مع مجموعة فنادق راديسون من خلال تعاون مكرّس في سياسة إدارة الأصول الجديدة لشركة مضائف، سعياً إلى تعزيز أداء محفظة مشاريعها إلى أقصى حد.”
راديسون تعلن عن إنشاء سبعة فنادق جديدة بأكثر من 1600 غرفة في مناطق سياحية مرموقة
متابعات ـ إبراهيم البلوشي
يسرّ مجموعة فنادق راديسون، بالتعاون مع شركة مضائف، الإعلان عن إنشاء سبعة فنادق مغربية، بما فيها أربعة فنادق سيتمّ افتتاحها في وقت لاحق من هذا الشهر، وذلك في مناطق سياحية مرموقة مثل الحسيمة، والسعيدية وتغازوت. ومع إضافة أكثر من 1600 غرفة إلى المحفظة الجديدة من المنتجعات والمساكن، سيرتفع عدد المشاريع المغربية للمجموعة إلى 10 فنادق، ممّا يسرّع عجلة استراتيجيتها لتبلغ 15 فندقاً قائماً وقيد التطوير في البلد بحلول عام 2025.
وفي هذه المناسبة، صرّح إيلي يونس، نائب الرئيس التنفيذي وكبير مسؤولي التطوير في مجموعة فنادق راديسون في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا، قائلاً: “يسرّنا الإعلان عن هذه المحفظة المؤلّفة من سبعة فنادق جديدة، سيما أنّها سترسّخ مكانتنا المتنامية في المغرب وستؤكّد مرّةً أخرى على التزامنا تجاه البلد ومستقبله. تُعتبَر المغرب الوجهة السياحية الرقم واحد في أفريقيا من حيث الوافدين الأجانب باعتبارها همزة وصل بين أوروبا وأفريقيا، وتشكّل سوقاً ذات أولوية لاستراتيجية التطوير الأفريقية التي ننتهجها نظراً لإمكانياتها الواسعة. نحن نحافظ على التزامنا بالرؤية الملكية للبلد، وهي حملة جديدة للمغرب تدعم تطوير السياحة المحلية والعالمية. وسنغتنم الفرصة لنشكر شركاءنا في مجال الأعمال على ثقتهم في علاماتنا وفي فرقنا حيث نتطلّع معاً لافتتاح هذه الفنادق عالمية الطراز في المغرب.”
وبدوره صرّح رامساي رانكوسي، نائب رئيس التطوير في مجموعة فنادق راديسون في أفريقيا وتركيا، قائلاً: “تضمّ هذه المحفظة المتنوّعة أربعة منتجعات ومساكن محوَّلة وثلاثة منتجعات ومساكن جديدة منتشرة في الحسيمة، والسعيدية وتغازوت، كما أنها تُعزّز شققنا الفندقية وعروضنا العالمية في مجال الضيافة. بالإضافة إلى ذلك، ترسّخ هذه المنتجعات الجديدة التي تكمّل مشاريعنا القائمة في مراكش والدار البيضاء، مكانة علامة راديسون بلو الرئيسية، وانتشار علامة راديسون الراقية وسريعة النمو في أفريقيا. ولا شكّ في أنّ إضافة هذه الفنادق، إلى جانب افتتاح أربعة جدد، قد ساهمت في تعزيز وتنويع مكانتنا في هذه السوق الرئيسية حيث نأمل مواصلة توسّعنا السريع.”
وبدوره صرّح مامون العلمي لحليمي، الرئيس التنفيذي لمضائف، الشركة المالكة، قائلاً: “يسرّنا تعزيز مكانتنا كروّاد في الاستثمار السياحي للمغرب من خلال هذا التعاون مع مجموعة فنادق راديسون لافتتاح سبعة فنادق في ثلاث وجهات استراتيجية ذات إمكانيات عالية. وتشمل هذه المشاريع افتتاح منتجعين جديدين مع طرح حوالي 600 غرفة هذا العام في الحسيمة واستحداث 1500 وظيفة مباشرة وغير مباشرة. كما سيتمّ تغيير الهوية التجارية لأربعة مشاريع بهدف الارتقاء بمنتجاتنا وتحسين تجربة العملاء، بالإضافة إلى فندق سابع قيد التطوير. يسرّنا بناء هذه العلاقة مع مجموعة فنادق راديسون من خلال تعاون مكرّس في سياسة إدارة الأصول الجديدة لشركة مضائف، سعياً إلى تعزيز أداء محفظة مشاريعها إلى أقصى حد.”
راديسون تعلن عن إنشاء سبعة فنادق جديدة بأكثر من 1600 غرفة في مناطق سياحية مرموقة
متابعات ـ إبراهيم البلوشي
يسرّ مجموعة فنادق راديسون، بالتعاون مع شركة مضائف، الإعلان عن إنشاء سبعة فنادق مغربية، بما فيها أربعة فنادق سيتمّ افتتاحها في وقت لاحق من هذا الشهر، وذلك في مناطق سياحية مرموقة مثل الحسيمة، والسعيدية وتغازوت. ومع إضافة أكثر من 1600 غرفة إلى المحفظة الجديدة من المنتجعات والمساكن، سيرتفع عدد المشاريع المغربية للمجموعة إلى 10 فنادق، ممّا يسرّع عجلة استراتيجيتها لتبلغ 15 فندقاً قائماً وقيد التطوير في البلد بحلول عام 2025.
وفي هذه المناسبة، صرّح إيلي يونس، نائب الرئيس التنفيذي وكبير مسؤولي التطوير في مجموعة فنادق راديسون في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا، قائلاً: “يسرّنا الإعلان عن هذه المحفظة المؤلّفة من سبعة فنادق جديدة، سيما أنّها سترسّخ مكانتنا المتنامية في المغرب وستؤكّد مرّةً أخرى على التزامنا تجاه البلد ومستقبله. تُعتبَر المغرب الوجهة السياحية الرقم واحد في أفريقيا من حيث الوافدين الأجانب باعتبارها همزة وصل بين أوروبا وأفريقيا، وتشكّل سوقاً ذات أولوية لاستراتيجية التطوير الأفريقية التي ننتهجها نظراً لإمكانياتها الواسعة. نحن نحافظ على التزامنا بالرؤية الملكية للبلد، وهي حملة جديدة للمغرب تدعم تطوير السياحة المحلية والعالمية. وسنغتنم الفرصة لنشكر شركاءنا في مجال الأعمال على ثقتهم في علاماتنا وفي فرقنا حيث نتطلّع معاً لافتتاح هذه الفنادق عالمية الطراز في المغرب.”
وبدوره صرّح رامساي رانكوسي، نائب رئيس التطوير في مجموعة فنادق راديسون في أفريقيا وتركيا، قائلاً: “تضمّ هذه المحفظة المتنوّعة أربعة منتجعات ومساكن محوَّلة وثلاثة منتجعات ومساكن جديدة منتشرة في الحسيمة، والسعيدية وتغازوت، كما أنها تُعزّز شققنا الفندقية وعروضنا العالمية في مجال الضيافة. بالإضافة إلى ذلك، ترسّخ هذه المنتجعات الجديدة التي تكمّل مشاريعنا القائمة في مراكش والدار البيضاء، مكانة علامة راديسون بلو الرئيسية، وانتشار علامة راديسون الراقية وسريعة النمو في أفريقيا. ولا شكّ في أنّ إضافة هذه الفنادق، إلى جانب افتتاح أربعة جدد، قد ساهمت في تعزيز وتنويع مكانتنا في هذه السوق الرئيسية حيث نأمل مواصلة توسّعنا السريع.”
وبدوره صرّح مامون العلمي لحليمي، الرئيس التنفيذي لمضائف، الشركة المالكة، قائلاً: “يسرّنا تعزيز مكانتنا كروّاد في الاستثمار السياحي للمغرب من خلال هذا التعاون مع مجموعة فنادق راديسون لافتتاح سبعة فنادق في ثلاث وجهات استراتيجية ذات إمكانيات عالية. وتشمل هذه المشاريع افتتاح منتجعين جديدين مع طرح حوالي 600 غرفة هذا العام في الحسيمة واستحداث 1500 وظيفة مباشرة وغير مباشرة. كما سيتمّ تغيير الهوية التجارية لأربعة مشاريع بهدف الارتقاء بمنتجاتنا وتحسين تجربة العملاء، بالإضافة إلى فندق سابع قيد التطوير. يسرّنا بناء هذه العلاقة مع مجموعة فنادق راديسون من خلال تعاون مكرّس في سياسة إدارة الأصول الجديدة لشركة مضائف، سعياً إلى تعزيز أداء محفظة مشاريعها إلى أقصى حد.”
أڤيڤا تدعم قطاع الكهرباء والمرافق لتعزيز التحول الرقمي
كتب_عبدالعزيز خلف
الشركة الرائدة في مجال البرمجيات الصناعية تقدم حلولًا تغيّر أسلوب شركات الكهرباء والمرافق في تعزيز الكفاءة والاعتمادية والمرونة لتقديم خدمات أفضل للعملاء واغتنام الفرص في السوق
أكدت أڤيڤا، الرائدة عالميًا في مجال البرمجيات والصناعية ودعم التحول الرقمي والاستدامة، دعمها لمزودي الكهرباء الذين ينضمون إلى مجموعة جديدة من الشركات الصناعية الرقمية في تغيير نماذج أعمالهم بهدف الاستفادة الكاملة من القدرات الرقمية المتجددة. وبفضل خبرة الشركة في هذا المجال عبر مختلف الشرائح في شبكة قيمة الكهرباء، تتجلى قدرتها على تلبية الاحتياجات المختلفة لمزودي الكهرباء حول العالم، إذ تتمتع بمكانة فريدة تمكنها من توفير الحلول المتقدمة لمشغلي الكهرباء وتمكينهم من تقديم خدمات آمنة تتسم بالمرونة والكفاءة والاستدامة فيما تقلل من المخاطر والتكلفة الإجمالية للعمليات التشغيلية.
ويسعى أبرز العاملين في قطاعات الكهرباء والمرافق اليوم لتحقيق التوازن في مزيج الوقود من خلال إمكانات تحليل البيانات الضخمة وتسريع استخدام الغاز الطبيعي والطاقة المتجددة وتحسين العمليات التشغيلية في المحطات عبر إمكانات التحليل التي تسمح بتخفيض التكلفة والانبعاثات بينما تعزز المخرجات الاقتصادية، إلى جانب تطوير أساليب جديدة للتفاعل مع العملاء. وتؤثر سرعة وحجم التحول الرقمي في هذا السياق على العديد من الصناعات، فيما تقود الأجندة الرقمية مجموعة من التقنيات التي تدمج بين التقنيات السحابية والتحليل والأجهزة المحمولة وتعلم الآلة وإنترنت الأشياء – لتساهم معًا في جعل البيانات والذكاء مركزًا لنماذج الأعمال الجديدة. فقادة القطاعات والشركات والأعمال يواجهون عالمًا أكثر تذبذبًا وأكثر تعقيدًا، إلا أنه يتطلب مزيدًا من المرونة والسرعة والكفاءة الرقمية.
ورغم أن شركات الكهرباء تحقق تقدمًا في مسار التحول الرقمي، وتبنّت العديد منها تقنيات متقدمة للغاية مثل الذكاء الاصطناعي وإمكانات التحليل وتعلّم الآلة، فإن كثيرًا منها لا تزال تدرس خياراتها وتستكشف الفرص المتاحة. وتقدم المجموعة الشاملة من حلول أڤيڤا الصناعية خيارات متكاملة تتنوع من التوأمة الرقمية واستراتيجية الأصول و إدارة أداء الأصول إلى ربط العاملين وجولات مشغلي الأجهزة المتحركة – وكلها مصممة لتعزيز التسارع الرقمي والاستفادة من التقنيات السحابية في قطاع الكهرباء.
سجل أڤيڤا المتميز من الإنجازات في قطاع الكهرباء
تمتلك أڤيڤا سجلًا حافلًا بالابتكارات المشتركة مع العديد من العملاء من قطاعات الكهرباء والمرافق حول العالم، ممن يعتمدون على حلول أڤيڤا لتعزيز الكفاءة وسلامة العاملين وتحسين اعتمادية المحطات وتقليل المخاطر ورفع مستوى الإنتاجية وتطوير أداء الأعمال الكلي من خلال الحلول الرقمية والسحابية المتقدمة.
• طبقت شركة ENEL ، وهي منتج وموزع عالمي رائد للكهرباء والغاز، حلول أڤيڤا للتحليل التنبؤي المستند إلى الذكاء الاصطناعي، وذلك لدعم رؤية محطتها التي تعمل بالتشغيل الذاتي. واليوم، تمكّن حلول أڤيڤا الشركة من تحسين أداء واعتمادية أصولها وتحسين أداء الأعمال – حيث ساهمت الحلول في تمكين فريق العمل لدى ENEL من الانتقال سريعًا إلى العمل من المنزل في بداية الجائحة، مما ضمن المرونة والاستدامة في تقديم الخدمات الحيوية.
• استخدمت الهيئة الاتحادية للكهرباء CFE في المكسيك حلول AVEVA Smart Grid لتضمن توافق أصولها وعملياتها التشغيلية وفريق عملها مع المعايير الدولية وتزويد الكهرباء بشكل موثوق ومستدام في أنحاء البلاد.
• أما شركة Duke Energy الأمريكية فهي شركة لمرافق الكهرباء استفادت كذلك من برمجيات أڤيڤا للتحليل التنبؤي للأصول لتتمكن من المراقبة المركزية لأصول توليد الكهرباء. وبهذا حققت الشركة توفيرًا بواقع 50 مليون دولار أمريكي من خلال تقليل الأعطال، بما في ذلك توفير 30 مليون دولار بفضل التعامل الاستباقي المبكر مع حدث واحد.
التحول الرقمي يتطلب مرونة والتزام قطاع الكهرباء
لا تسير عملية التحول الرقمي بشكل خطي كما يبدو الأمر، فهي تتطلب الاستثمار في البنية التحتية والتقنيات الجديدة، وتحتاج إلى تغيير العقليات والسياسات العامة ونماذج الأعمال والاستثمار في الأفراد من خلال التعليم المستمر وتحديث المهارات أثناء العمل وتطوير المعايير المفتوحة وضمان إمكانية التشغيل التبادلي. كما يحتاج الأمر إلى أعلى درجات الأمن السيبراني في وجه المخاطر المحتملة التي تهدد أمن النظام وخصوصية البيانات.
وتعني الظروف الاقتصادية الراهنة، والتي تتسم بصعوبتها وتحدياتها الجمّة، أن على شركات الكهرباء الاهتمام بتسليح نفسها بالتقنيات التي تساهم في تحديث الأنظمة والعمليات القديمة لتتناسب مع المستقبل الرقمي. وتدعم مجموعة حلول أڤيڤا هذا النهج عبر تزويد عملاء الكهرباء برؤية شمولية لدورة حياة الأصول وسلسلة القيمة – الأمر الذي يساعد العملاء على تحسين السلامة التشغيلية بقدر كبير ويقلل من انعزال المعلومات في أنظمة تقنية المعلومات وتقنية العمليات، بينما يحسّن الكفاءة التشاركية أثناء العمل.
في هذا السياق قال إيفجيني فيدوتوف، النائب الأول للرئيس ومدير منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا لدى أڤيڤا: “لم يتأثر الانتقال السريع نحو التحول الرقمي في القطاع الصناعي بالجائحة، فقد أدركت المزيد من الشركات العاملة في قطاع الكهرباء أهمية توافر البيانات واستخدام التقنيات السحابية لتعزيز الكفاءة وأتمتة العمليات التشغيلية وتعزيز الإنتاجية وضمان الاستمرارية في مختلف الأوقات. تساعد حلولنا في لعب دور فعال في تمكين الشركات من كافة القطاعات من الاستفادة من التكنولوجيا لتعزز الكفاءة والمرونة والاعتمادية، فقطاع الكهرباء يمر بفترة التحول الرقمي حاليًا، والتي ستستمر لعدة سنوات يساهم فيها التحول بتحسين إنتاج وتوصيل واستهلاك الطاقة.”
يمكنكم الدخول إلى مركز أڤيڤا لمحتوى قطاع الكهرباء للتسجيل ومشاهدة مقاطع الفيديو والتعرف إلى دور أڤيڤا في تمكين شركات الكهرباء من دعم التحول الرقمي عبر دورة حياة الأصول من أجل تحسين اعتمادية الأصول وكفاءتها وسلامتها عبر الرابط: مركز محتوى الكهرباء